كان في الأرض أمانان من عذاب الله رفع الأول وبقي الثاني
فأما الأول :- فرسول الله قال تعالى { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم }
وأما الثاني :- فالإستغفار قال تعالى { وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون }
فالزم الأمان الثاني غفر الله لك
فأما الأول :- فرسول الله قال تعالى { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم }
وأما الثاني :- فالإستغفار قال تعالى { وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون }
فالزم الأمان الثاني غفر الله لك